Dr:Pirlo
12-16-2008, 10:26 PM
عذراً الكامره توجة إليك يا أخي من غير شعور
في أول يوم من أيام الدراسة وكنت في المرحلة الاعداديه اشترى والدي لي هديه لنجاحي
وهي عبارة عن وزار وكنت سعيداً لأني قد أصبحت رجالاً في عين أبي. فارتديته في أول أيام
الدراسة وهذا لحسن حظي لأني لا اعرف كيف اربط الإزار في كل خطوه أحس بأنه سوف يسقط,
وأحينا لا أحس به عندما يسقط أراه يسحب في الأرض فأخذة أماشي هذا المصير ووجهي محمر من كثرة الخجل
فلويته حتى أصبح فوق الركعة وأصبح شورت . واكملت يومي
وعندما انتهى وقت المدرسة رجعت إلى البيت مسرعاً خوفاً من أن سيقع اركض ويدايا في خصري حتى لا يسقط.
حتى وصلت و قد أنهكني التعب فقلت سأنام وأتحدى هذا الوزار الذي أراد أن يتحداني (قولوا أمين)
فأشغلت المكيف ونمت وأحسست بالبرد الشديد فتكورت مثل كل الناس عندما يشعرون بالبرد
ولكن لم اشعر بأن الوزار قد سقط (ألحاجيه طالعه) وانأ في قمت تكوري وكانت الكامرتي تصور إنحاء الغرفه
تصور الصقف وومستلزمات الغرفه من الصور وغيرها فوجهت الكامره إلى باب الغرف من دون شعور وأنا متكور
فأراد أخي أن يأخذ حاجته من الغرفة فدخل
فوقف منصدماً سحقاً الكامرة موجه الي(لا لا لا لا لا ) ما الذي اراه امامي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فجاء بالمعطف واسترني وأنا غارقُ في النوم لا اشعر بأي شيء فقمت من نومي ورأيت الوزار على راسي وأنا منندهشُ تماماً,!!
فأخذة اسأل نفسي الحمد الله بأن المعطف قد سترني الحمد الله لم يراني أحد
وفي اليوم التالي ذهبت لي أحمض الفلم ورأيت أخي وهو حامل المعطف وهو يرد ان يسترني
ورأيت ايضاً صورة وأبي وهو يضحك وعامل تشاينيل في
فيا اخواني تأكدوا من سلامة وزرتكم قبل ان تناموا اربطوها بالاحزمه او السيمه حتى لا تخرج كامرتكم امام الجماهير
فتصور كيف هذا الوزار البسيط مدى قدرته على الفضح فلا تستهينوا بأي شيء حتى لو كان ضعيفا
قد يكون الضعف قوه وقد يكون الضعف لحظه حتى يعرف نقاط ضعفكم
وسلامتكم
في أول يوم من أيام الدراسة وكنت في المرحلة الاعداديه اشترى والدي لي هديه لنجاحي
وهي عبارة عن وزار وكنت سعيداً لأني قد أصبحت رجالاً في عين أبي. فارتديته في أول أيام
الدراسة وهذا لحسن حظي لأني لا اعرف كيف اربط الإزار في كل خطوه أحس بأنه سوف يسقط,
وأحينا لا أحس به عندما يسقط أراه يسحب في الأرض فأخذة أماشي هذا المصير ووجهي محمر من كثرة الخجل
فلويته حتى أصبح فوق الركعة وأصبح شورت . واكملت يومي
وعندما انتهى وقت المدرسة رجعت إلى البيت مسرعاً خوفاً من أن سيقع اركض ويدايا في خصري حتى لا يسقط.
حتى وصلت و قد أنهكني التعب فقلت سأنام وأتحدى هذا الوزار الذي أراد أن يتحداني (قولوا أمين)
فأشغلت المكيف ونمت وأحسست بالبرد الشديد فتكورت مثل كل الناس عندما يشعرون بالبرد
ولكن لم اشعر بأن الوزار قد سقط (ألحاجيه طالعه) وانأ في قمت تكوري وكانت الكامرتي تصور إنحاء الغرفه
تصور الصقف وومستلزمات الغرفه من الصور وغيرها فوجهت الكامره إلى باب الغرف من دون شعور وأنا متكور
فأراد أخي أن يأخذ حاجته من الغرفة فدخل
فوقف منصدماً سحقاً الكامرة موجه الي(لا لا لا لا لا ) ما الذي اراه امامي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فجاء بالمعطف واسترني وأنا غارقُ في النوم لا اشعر بأي شيء فقمت من نومي ورأيت الوزار على راسي وأنا منندهشُ تماماً,!!
فأخذة اسأل نفسي الحمد الله بأن المعطف قد سترني الحمد الله لم يراني أحد
وفي اليوم التالي ذهبت لي أحمض الفلم ورأيت أخي وهو حامل المعطف وهو يرد ان يسترني
ورأيت ايضاً صورة وأبي وهو يضحك وعامل تشاينيل في
فيا اخواني تأكدوا من سلامة وزرتكم قبل ان تناموا اربطوها بالاحزمه او السيمه حتى لا تخرج كامرتكم امام الجماهير
فتصور كيف هذا الوزار البسيط مدى قدرته على الفضح فلا تستهينوا بأي شيء حتى لو كان ضعيفا
قد يكون الضعف قوه وقد يكون الضعف لحظه حتى يعرف نقاط ضعفكم
وسلامتكم