عازف العود
12-09-2008, 05:38 PM
السلام عليكم
أعلن رئيس فريق بحث ياباني اسلامه
بعد أن تأكد من اشارة ذكر كل ما توصل
اليه الفريق في القرأن الكريم
منذ1428عاما
وتعود قصة الخبر الى
البحث عن مادة الميثالويندز وهي
مادة بروتينية يفرزها مخ الانسان والحيوان
بكميات قليله تحتوي على مادة الكبريت
لذا يمكنها الاتحاد بسهوله مع الزنك والحديد والفوسفور
وتعتبر هذه المادة مهمه جدا لجسم الانسان حيث تعمل على
خفض الكولسيترول والتمثيل الغذائي وتقويه القلب وضبط
النفس ويزداد افرز هذه الماده من المخ الانسان تدريجيا بدايه من
سن 15\35 سنة ثم يقل افرازها بعد ذلك حتى سن الستين عام
لذلك لم يكن نت السهل الحصول عليها من الانسان
وبالنسبه للحيوان فقد وجدت بنسبه قليله جدا لذا اتجهت
الانظار عنها في النباتات حيث قام فريق من العلماء
اليابانيين بالبحث عن هذه الماده السحريه التي لها اكبر
الاثر في ازالة اعراض الشيخوخة فلم يعثرو عليها
الا في نوعين من النباتات(التين والزيتون)
اذ يقول في كتابه العظيم(والتين والزيتون*وطور سينين*وهذا البلد الامين*لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم)صدق الله العظيم
وبعد ان تم استخلاصها من التين والويتون وجد
ان استخدمها من التين واحده او من الزيتون واحده
لم يعط الفائدة المنتظرة لصحه الانسان الابعد
خلط الماده المستخلصه من التين والزيتون معا
قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني بالوقوف عند افضل نسبه من النباتين ل
لاعطاء افضل تاثير فكانت نسبه 1تين الى7 زيتون هي الافضل حينها
قام الدكتور السعودي طه ابراهيم خليفه بالبحث في القران الكريم
فوجد انه ورد ذكر التين مره واحدة اماالزيتون فقد ذكر ست مرات
ومره واحده بالاشارة ضمنيا في سوره المؤمنون
(وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للا كلين)صدق الله العظيم
فقام الدكتور السعودي بارسال كل المعلومات التي حصل عليها وجمعها من القران الكريم الى
فريق البحث الياباني وتاذي تعلنو اسلامهم بعد اليبحث
أعلن رئيس فريق بحث ياباني اسلامه
بعد أن تأكد من اشارة ذكر كل ما توصل
اليه الفريق في القرأن الكريم
منذ1428عاما
وتعود قصة الخبر الى
البحث عن مادة الميثالويندز وهي
مادة بروتينية يفرزها مخ الانسان والحيوان
بكميات قليله تحتوي على مادة الكبريت
لذا يمكنها الاتحاد بسهوله مع الزنك والحديد والفوسفور
وتعتبر هذه المادة مهمه جدا لجسم الانسان حيث تعمل على
خفض الكولسيترول والتمثيل الغذائي وتقويه القلب وضبط
النفس ويزداد افرز هذه الماده من المخ الانسان تدريجيا بدايه من
سن 15\35 سنة ثم يقل افرازها بعد ذلك حتى سن الستين عام
لذلك لم يكن نت السهل الحصول عليها من الانسان
وبالنسبه للحيوان فقد وجدت بنسبه قليله جدا لذا اتجهت
الانظار عنها في النباتات حيث قام فريق من العلماء
اليابانيين بالبحث عن هذه الماده السحريه التي لها اكبر
الاثر في ازالة اعراض الشيخوخة فلم يعثرو عليها
الا في نوعين من النباتات(التين والزيتون)
اذ يقول في كتابه العظيم(والتين والزيتون*وطور سينين*وهذا البلد الامين*لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم)صدق الله العظيم
وبعد ان تم استخلاصها من التين والويتون وجد
ان استخدمها من التين واحده او من الزيتون واحده
لم يعط الفائدة المنتظرة لصحه الانسان الابعد
خلط الماده المستخلصه من التين والزيتون معا
قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني بالوقوف عند افضل نسبه من النباتين ل
لاعطاء افضل تاثير فكانت نسبه 1تين الى7 زيتون هي الافضل حينها
قام الدكتور السعودي طه ابراهيم خليفه بالبحث في القران الكريم
فوجد انه ورد ذكر التين مره واحدة اماالزيتون فقد ذكر ست مرات
ومره واحده بالاشارة ضمنيا في سوره المؤمنون
(وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للا كلين)صدق الله العظيم
فقام الدكتور السعودي بارسال كل المعلومات التي حصل عليها وجمعها من القران الكريم الى
فريق البحث الياباني وتاذي تعلنو اسلامهم بعد اليبحث