جرناس دبي
10-21-2008, 05:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله..
ذات يوم كان ذلك الشاب جالسًا في الكوفي نت مع صديق له ، ألح عليه أن يأتي معه الى الكوفي الموجود في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثات واللهو طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث ، فلم يمانع ذلك ، وماهي الا لحظات حتى أنهالت الرسائل كالمطر على طارق من قبل الموجودين في المركز كأنهم ينتظرون أي شخص يرسلون له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة بالآداب ومنها ضريفة ، فاستغرب طارق من ذلك ، كيف يرسلون له الرسائل وهم ما يعرفون من المستقبل ،بعدها أستقبل طارق رسالة تحتوي على رقم وليس صورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذلك فأجابه انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ، فضل طارق صامتاً يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف مايجول بخواطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسل له واذا بها فتاه في قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امرها بعض الشيء بأنه يعرفها ، كان يسأل وهي تجيبه وتغير في كل مرة الموضوع من مواضيع عامه إلى موضوع خاص وهو (الجنس) هل يحب الجنس , هل هو رجل , هل يحب الممارسة مع أي فتاه , هل جرب ذلك ، فكان محرج أشد الحرج من اسالتها لأنه لم يحدث فتاه من قبل بالرغم من عمره الذي بلغ الـ 29 عاماً وهو ملتزم وعلى دين وخلق وادب ويشهد بذلك الاهل والاصدقاء والاقارب .
اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن أخذ يسايرها ليعرف مايجول بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لأنها لم تراه عندما ارسلت له الرسالة في المول ، فقرر ان ينهي المسألة بموافقته ان يتقابلا في مكاناً ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذلك اخذ سيارة صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. ... وهنا كان الذهول عندما رأت وجه طارق ويا هول المفاجأه ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها بإرتجاف اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق .....؟
انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما
لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر ماذا يفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه لان لهم الحق في ذلك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحة هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسله ان لا يخبر والديهما بذلك وطلبت منه عندما اقتربوا من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذلك !!!!!!
فصعق من ماقلت له وأوقف السيارة على الفور وأنزلها وسحب عصى كانت موجودة في السيارة وأخذ يضربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته تلك الملابس الفاضحة واخذ يضربها اكثر من ذي قبل وبقسوه لاتعرف الرحمه حتى أغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت أيام أفاق طارق من الغيبوبة كانت أزمة قلبية تعرض لها ولكن لم يمت ولله الحمد ، سأل طارق أمه هل الفتاه هي أخته أم لا ؟ فأجابته : نعم أختك
لماذا تقول ذلك يا طارق ؟
فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها
ذهلت الام من هول ماتسمع فسالته كيف حدث ذلك ؟
فقام بإخبار الام والاب بالقصة ، واعلنوا الحرب عليها بسحبهم السيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعة العالم كله .
مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي اآن ملتزمة دينيً ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل وبالأخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفوا الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله سبحان وتعالى هداها
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
(م ن ق و ل)
ذات يوم كان ذلك الشاب جالسًا في الكوفي نت مع صديق له ، ألح عليه أن يأتي معه الى الكوفي الموجود في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثات واللهو طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث ، فلم يمانع ذلك ، وماهي الا لحظات حتى أنهالت الرسائل كالمطر على طارق من قبل الموجودين في المركز كأنهم ينتظرون أي شخص يرسلون له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة بالآداب ومنها ضريفة ، فاستغرب طارق من ذلك ، كيف يرسلون له الرسائل وهم ما يعرفون من المستقبل ،بعدها أستقبل طارق رسالة تحتوي على رقم وليس صورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذلك فأجابه انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ، فضل طارق صامتاً يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف مايجول بخواطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسل له واذا بها فتاه في قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امرها بعض الشيء بأنه يعرفها ، كان يسأل وهي تجيبه وتغير في كل مرة الموضوع من مواضيع عامه إلى موضوع خاص وهو (الجنس) هل يحب الجنس , هل هو رجل , هل يحب الممارسة مع أي فتاه , هل جرب ذلك ، فكان محرج أشد الحرج من اسالتها لأنه لم يحدث فتاه من قبل بالرغم من عمره الذي بلغ الـ 29 عاماً وهو ملتزم وعلى دين وخلق وادب ويشهد بذلك الاهل والاصدقاء والاقارب .
اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن أخذ يسايرها ليعرف مايجول بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لأنها لم تراه عندما ارسلت له الرسالة في المول ، فقرر ان ينهي المسألة بموافقته ان يتقابلا في مكاناً ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذلك اخذ سيارة صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. ... وهنا كان الذهول عندما رأت وجه طارق ويا هول المفاجأه ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها بإرتجاف اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق .....؟
انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما
لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر ماذا يفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه لان لهم الحق في ذلك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحة هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسله ان لا يخبر والديهما بذلك وطلبت منه عندما اقتربوا من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذلك !!!!!!
فصعق من ماقلت له وأوقف السيارة على الفور وأنزلها وسحب عصى كانت موجودة في السيارة وأخذ يضربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته تلك الملابس الفاضحة واخذ يضربها اكثر من ذي قبل وبقسوه لاتعرف الرحمه حتى أغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت أيام أفاق طارق من الغيبوبة كانت أزمة قلبية تعرض لها ولكن لم يمت ولله الحمد ، سأل طارق أمه هل الفتاه هي أخته أم لا ؟ فأجابته : نعم أختك
لماذا تقول ذلك يا طارق ؟
فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها
ذهلت الام من هول ماتسمع فسالته كيف حدث ذلك ؟
فقام بإخبار الام والاب بالقصة ، واعلنوا الحرب عليها بسحبهم السيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعة العالم كله .
مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي اآن ملتزمة دينيً ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل وبالأخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفوا الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله سبحان وتعالى هداها
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
(م ن ق و ل)