♥ "ƋḂƠƠḊ
10-15-2008, 08:00 AM
مَدْخَلْ ..
بَعْضَا مِنْ حَشْرَجَاتِ صَمْتِي تَقِفُ عَلَى عَتَبَاتِ الكَلامِ
لـِ تَطِيرَ كَـ طَائِر مَكْسُور الجَنَاحَيْنِ
ليْسَ هَمُّهُ سِوَى انْ يَطيرَ وَيَطِير
خَيْرٌ لَهُ مِنْ مَنْفَى يَعِيشُ بِهِ طُولَ العُمْر ..
مُؤْلِمٌ ..
انْ اخُطَّ البَيَاضَ لَهُمْ وَلا اجِدُ مِنْهُمْ سِوَى سُحُبٍ مِنَ السَّوَادِ تُمْطِرُ فِي عَنَانِ قَلْبِي .
خَيْبَةُ امَلٍ ..
أنْ اقِفَ فِي كُلِّ صَبَاح عَلَى شُرُفَاتِ بَيْتِي اعَانِقُ الالَمَ ، وَاخْتَزِلَ الفَرَحَ وَاتَمَنَّى المَوْتَ فَقطْ لـ انّي مَيِّتْ ..!
تَسَاؤُلْ بـِ جُنُون ..
لِمَاذَا اصْبَحَ الصِّدْقُ لِـ مَنْ يَخُطّ الحُزْنَ .. الـِ هَذَا خُلقْنَا ، امْ خُلِقْنَا مِنْ اجْلِ انْ نَبْعَثَ الفَرَحَ وَنُزَيِّنَ الحَرْفَ وَنَرْتَدِيَ وشَاحَا مِنَ الرُّوح .
أشْوَاكٌ نَاعِمَه ..
حِينَ تَبْتَسمُ لَهُمْ وَحِينَ تَلْتَفِتْ تَجِدُ انَّهُمْ بَصَقُو عَلَى ظَهْركَ وَاغْتَابُوكَ ، وَقَدْ قَالَ الرّسُولُ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمْ ( المُؤْمِنُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِه ) .
اغْنِيَاتُ مَطَرْ ..
قَالُو لِي كُنْ بِـ خَيْر .. وَهُمْ كّالدِّمَاءِ التِي تَهْطُلُ فِي كُلِّ مَكانٍ .. لَوَّثَتْ قَلْبِي وَاقتَلَعَتْ حُلُمِي !
عَلامَةُ اسْتِفْهَام ..
جَلَسْتُ عَلَى مَقْعَدِ صَمْتِي أتَذكّرُ ايَّامِي وَطُفُولَتِي .. ايْنَ كُنْتُ وَايْنَ أصْبَحْتُ ، وَرُسِمَتْ عَلَى مُحْيَايَ ابْتِسَامَة صَبَاحِيَّه هَادِئَه .
نُقْطَةُ الصِّفْر ..
لَنْ اصْمِتَ اليَوْمَ وَلَنْ ابْكِي .. فـَ تَفَاصِيلُ حَيَاتِي تَنْتَظِرُ مِنِّي الاقْتِرَابَ وَالعَوْدَه لـِ احْضَانِ الحُلُمْ .
مَخْرَجْ ..
حِينَ غَادَرْتُ مِنْ هُنَا الْقَيْتُ لَكُمْ بـِ الوردّ
وَلْتَعْلَمُوا انِّي منّ خط مِثْلَ هَذِهِ الحُرُوفِ هنْا ...
بَعْضَا مِنْ حَشْرَجَاتِ صَمْتِي تَقِفُ عَلَى عَتَبَاتِ الكَلامِ
لـِ تَطِيرَ كَـ طَائِر مَكْسُور الجَنَاحَيْنِ
ليْسَ هَمُّهُ سِوَى انْ يَطيرَ وَيَطِير
خَيْرٌ لَهُ مِنْ مَنْفَى يَعِيشُ بِهِ طُولَ العُمْر ..
مُؤْلِمٌ ..
انْ اخُطَّ البَيَاضَ لَهُمْ وَلا اجِدُ مِنْهُمْ سِوَى سُحُبٍ مِنَ السَّوَادِ تُمْطِرُ فِي عَنَانِ قَلْبِي .
خَيْبَةُ امَلٍ ..
أنْ اقِفَ فِي كُلِّ صَبَاح عَلَى شُرُفَاتِ بَيْتِي اعَانِقُ الالَمَ ، وَاخْتَزِلَ الفَرَحَ وَاتَمَنَّى المَوْتَ فَقطْ لـ انّي مَيِّتْ ..!
تَسَاؤُلْ بـِ جُنُون ..
لِمَاذَا اصْبَحَ الصِّدْقُ لِـ مَنْ يَخُطّ الحُزْنَ .. الـِ هَذَا خُلقْنَا ، امْ خُلِقْنَا مِنْ اجْلِ انْ نَبْعَثَ الفَرَحَ وَنُزَيِّنَ الحَرْفَ وَنَرْتَدِيَ وشَاحَا مِنَ الرُّوح .
أشْوَاكٌ نَاعِمَه ..
حِينَ تَبْتَسمُ لَهُمْ وَحِينَ تَلْتَفِتْ تَجِدُ انَّهُمْ بَصَقُو عَلَى ظَهْركَ وَاغْتَابُوكَ ، وَقَدْ قَالَ الرّسُولُ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمْ ( المُؤْمِنُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِه ) .
اغْنِيَاتُ مَطَرْ ..
قَالُو لِي كُنْ بِـ خَيْر .. وَهُمْ كّالدِّمَاءِ التِي تَهْطُلُ فِي كُلِّ مَكانٍ .. لَوَّثَتْ قَلْبِي وَاقتَلَعَتْ حُلُمِي !
عَلامَةُ اسْتِفْهَام ..
جَلَسْتُ عَلَى مَقْعَدِ صَمْتِي أتَذكّرُ ايَّامِي وَطُفُولَتِي .. ايْنَ كُنْتُ وَايْنَ أصْبَحْتُ ، وَرُسِمَتْ عَلَى مُحْيَايَ ابْتِسَامَة صَبَاحِيَّه هَادِئَه .
نُقْطَةُ الصِّفْر ..
لَنْ اصْمِتَ اليَوْمَ وَلَنْ ابْكِي .. فـَ تَفَاصِيلُ حَيَاتِي تَنْتَظِرُ مِنِّي الاقْتِرَابَ وَالعَوْدَه لـِ احْضَانِ الحُلُمْ .
مَخْرَجْ ..
حِينَ غَادَرْتُ مِنْ هُنَا الْقَيْتُ لَكُمْ بـِ الوردّ
وَلْتَعْلَمُوا انِّي منّ خط مِثْلَ هَذِهِ الحُرُوفِ هنْا ...