الزعيم
04-12-2008, 05:44 PM
ô§ô اللحظة المناسبة! .. ô§ô¤*~
::
كانت نقطة التحول في حياة سيدنا عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) حين استمع لسورة طه .
ونقطة التحول لدى أبي العاص بن الربيع صهر النبي صلى الله عليه وسلم ،
حين أطلق سراحه ورُدت إليه أمواله ، وهو كافر ,, احتراماً لمكانته لدى النبي صلى الله عليه وسلم .،
فعاد إلى قريش ورد أموالهم إليهم وآثر أن يعود إلى الرسول الكريم مسلماً .,
\
أما أبو عمارة ( حمزة بن عبد المطلب ) رضي الله عنه – فقد غضب حين سمع أن أبا جهل أساء الأدب إلى ابن أخيه محمد ( صلى الله عليه وسلم ) فذهب إليه وشجَّ رأسه قبل أن يُعلن اسلامه .
وفي التاريخ المعاصر :
مئات الأمثلة عن بشر عاديين استثمروا الفرصة التي حانت لهم وأصبحوا بشراً غير عاديين ، مثل :
أغاثا كريستي ، هـ .ج ويلز ، سومرت موم ، مرغريت ميتشل وغيرهم ., امتهنوا الكتابة حين طالت إقامتهم على فراش المرض .
في حياة كل انسان لحظة تمر به وقد لا تتكرر ، قد تغَيِّر حياته ، لحظة تعيد صوغه وأسلوب معيشته وتخلقه من جديد ..
تماماً كما حدث مع نيوتن .,، تفاحة جعلت منه عبقرياً ، وهو الفتى الكسول الذي تنبأ له الكل بالفشل .,،
كان جلوسه تحت الشجرة سبباً ليخلد اسمه في مصاف الخالدين .,
وبالطبع قد يجلس الكثيرين تحت شجرة تفاح أو جميز أو صفصاف أو حتى ( كنار ) ولا يحدث شيء .
لكنها لحظة مقدَّرة لشخص ما ولسبب ما ، فإما أن يخرج منها بشيء أو لا يخرج منها بشيء.,
::
للكاتبة القديرة :
وداد الكواري
\
اذاً اعزائي ..
علينا ان نستثمر فرصة قد تئول إلينا بلحظة غير متوقعه
م.ق
::
كانت نقطة التحول في حياة سيدنا عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) حين استمع لسورة طه .
ونقطة التحول لدى أبي العاص بن الربيع صهر النبي صلى الله عليه وسلم ،
حين أطلق سراحه ورُدت إليه أمواله ، وهو كافر ,, احتراماً لمكانته لدى النبي صلى الله عليه وسلم .،
فعاد إلى قريش ورد أموالهم إليهم وآثر أن يعود إلى الرسول الكريم مسلماً .,
\
أما أبو عمارة ( حمزة بن عبد المطلب ) رضي الله عنه – فقد غضب حين سمع أن أبا جهل أساء الأدب إلى ابن أخيه محمد ( صلى الله عليه وسلم ) فذهب إليه وشجَّ رأسه قبل أن يُعلن اسلامه .
وفي التاريخ المعاصر :
مئات الأمثلة عن بشر عاديين استثمروا الفرصة التي حانت لهم وأصبحوا بشراً غير عاديين ، مثل :
أغاثا كريستي ، هـ .ج ويلز ، سومرت موم ، مرغريت ميتشل وغيرهم ., امتهنوا الكتابة حين طالت إقامتهم على فراش المرض .
في حياة كل انسان لحظة تمر به وقد لا تتكرر ، قد تغَيِّر حياته ، لحظة تعيد صوغه وأسلوب معيشته وتخلقه من جديد ..
تماماً كما حدث مع نيوتن .,، تفاحة جعلت منه عبقرياً ، وهو الفتى الكسول الذي تنبأ له الكل بالفشل .,،
كان جلوسه تحت الشجرة سبباً ليخلد اسمه في مصاف الخالدين .,
وبالطبع قد يجلس الكثيرين تحت شجرة تفاح أو جميز أو صفصاف أو حتى ( كنار ) ولا يحدث شيء .
لكنها لحظة مقدَّرة لشخص ما ولسبب ما ، فإما أن يخرج منها بشيء أو لا يخرج منها بشيء.,
::
للكاتبة القديرة :
وداد الكواري
\
اذاً اعزائي ..
علينا ان نستثمر فرصة قد تئول إلينا بلحظة غير متوقعه
م.ق