*[]*،.. عَلى كَفِّ الـــوَرَقْ ..،*[]*،..

[بنت الشيوخ]

:
.
.


على كفّ الورق

أحرف تتناثر بـ جنون ..

صمت يعتليها ،، حيرة ،، صدمات تجبرها

على الخضوع أمام القلم

في ضعفٍ و سكون !..

معذورة هيَ

لم تجد فيه عطف الأبجديّات " الحنون "

!!

،’

لا صَخـَب

لا زُوّار ..... لا تـَـلفُتٌ لـ الأنظار

فِكْرُ من " كثرة " التساؤلات ،، أوشكـ على

][ الانهيـــار ][

أحلام تغرق في عمق المحيط

وأحلام ،، يكمن تحقيقها في انسجام الإبرة في المخيط

و

وعودٌ ،، نصيب خُـلْفها

كمٌ هائلٌ من

][ الأعـــذار ][

!!

سحقًا ،، إلى متى لا نملكـ أمام الفراق

" أي خيار "

؟؟

،’

كلما تبعثرت الأحرف أمامي ..

أحاول " عبثًا " إعادتها إلى الصواب

أعشق البعثرة

أعشق الضياع !..

وأعشق أيضًا " لعبة الأبواب " ..

هكذا كنت طفلة ،، وهذه كانت لعبتي

لم أعتقد في يوم ،، أن نفس اللعبة ستكرّر

ولكن ،،

بتغيّر الأسباب !.

بابٌ خلفه ،، شوق

وباب ،، خلفه عذاب ..

وأبواب توصل إلى أبواب

][ متـــاهة ][

نهايتها ،، منفذ

يؤدي

إلى

( فِراق الأحبَاب )

!!

،’

هذيان ،، يُعلَن أمام العيان ..

صدق صاحبُه أم كَذِب ،، يُعتَقد أنّ الأمر سِيّان !..

حزنٌ على موت ،، حزنٌ على وداع

حزن على فراق

دمعٌ يغرقُ الأحداق !..

في دنيانا ،، شتّان بين أنواع الأحزان !..

أناسٌ كالجبل إن ابتُـلوا ،، وأناسٌ يسقطون من على حافّة الصبر

يصبحون ،، جسدًا بلا كيان !..

روحٌ " تُستَلّ " من داخل الإنسان !..

تصبح الحياة كئيبة ،، حزينة ،، صامتة ،،

لا طعم ،، لا رائحة ،، لا ألوان !..

" ابتسامة ..... امتعاضه "

في ناظر الحزِين

لا يختلف كثيرًا ،، أولئِكـ الاثنان !..

مؤكدٌ

فقد أصبح السير في الدرب ،، مظلمًا ،، بلا عنوان !..

،’

أيُّ صبرٍ يُنشَد ،، أيّ احتمال ..

من ذا الذي يحمل هذا القدر من الكمال ؟!..

ألفُ سؤالٍ و سؤال

لمَ تبدّل الأحوال ؟؟

لم " الحرّية " تُقتَل بـ حياة الاحتلال ؟؟

لم تخبطّ الأمنيات في فلكـ الاستحال ؟؟

لم " الدمع " في آخر لقاءٍ ،، يكون أبلغَ ما يقال ؟؟

أهو استسلامٌ ،، أم اقتناع ؟؟

أم مجرد ،، كلماتٍ تشترى ،، وتباع ؟؟

أم أنّه فعلًا ما يسمّونه

][ مرار الـــوداع ][

؟!!!!!؟

:

.
.


ملّت الأحرف من الرقص على أوتار هذا العزف ..

مللت " أنا " من استمرار هذا الفقد

و " البكاء " على ما خسِرت في النزف !..

كم من الحرف وضعت هنا

عشرة

عشرون

مئة

( ألــف )

؟!!!؟

جلّ ما أردته من أحرفي

( أن تحترق )

على

][ كفّ الـــورق ][





وسجل يا تاريخ

[جعلاني للابد]

كلمات رقيقه وروعه اختي بنت الشيوخ
وسلم لك قلمك النابض

[Jono]

بارك الله فيك يا أختي
على هذه العبارات 0

وتسلمين ، وننتظر المزيد


تقبلي مرور جونو

[بنت الشيوخ]

جعلاني للأبد

مسائك وردي..سيدي...

حضور .. نور .. عطور...!!

حرفك دللني ..!!

بللني عاجزة عن الشكر ..!!





وسجل يا تاريخ

[بنت الشيوخ]

jono

مسائك بلل احرفي..سيدي...

ممتنة لقراءتك الخاطفة ...
ولرأيك الذي توجتني به هنا ...!!

ما زلت أقر واعترف أن المحاولة هي الأجمل ..
وأنني حاولت أن أبوووووح


فالاختناق قاتل ..!!
والوضع قاتل ..!!
والمشاهد قاتلة ..!!


الحمد لله أنني تنفستُ لو لبرهة ..
وعدتُ لذات الاختناق ...!!




أشكرك ...
فحضورك يقف وراءه متعة وأريج..!!



وسجل يا تاريخ

[بركان الغضب]

وهنا ...

كيف يستطيع التأ ريخ أن يسجل ..هذا الكم ...الهاطل ...

من الزخات المبللة بالجمال .؟؟

وأنَّى لــهُ أن يكتب ... بحبرٍ أو أن يسجله في ذاكرته المليئة بالأحداث

المنسية على اعقابها ....

قرأتها مرتين ....

وسأعود لاتكرر ..

لأني احتاج ...أن اضمد الحروف في مخيخي ...

فهنا حروفٌ تداوي ...


من العمق ... وباتساع الخافقين ...

شكرا كبيرة

[فيلسوف العشق]

:
.
.


على كفّ الورق

أحرف تتناثر بـ جنون ..

صمت يعتليها ،، حيرة ،، صدمات تجبرها

على الخضوع أمام القلم

في ضعفٍ و سكون !..

معذورة هيَ

لم تجد فيه عطف الأبجديّات " الحنون "

!!

،’

لا صَخـَب

لا زُوّار ..... لا تـَـلفُتٌ لـ الأنظار

فِكْرُ من " كثرة " التساؤلات ،، أوشكـ على

][ الانهيـــار ][

أحلام تغرق في عمق المحيط

وأحلام ،، يكمن تحقيقها في انسجام الإبرة في المخيط

و

وعودٌ ،، نصيب خُـلْفها

كمٌ هائلٌ من

][ الأعـــذار ][

!!

سحقًا ،، إلى متى لا نملكـ أمام الفراق

" أي خيار "

؟؟

،’

كلما تبعثرت الأحرف أمامي ..

أحاول " عبثًا " إعادتها إلى الصواب

أعشق البعثرة

أعشق الضياع !..

وأعشق أيضًا " لعبة الأبواب " ..

هكذا كنت طفلة ،، وهذه كانت لعبتي

لم أعتقد في يوم ،، أن نفس اللعبة ستكرّر

ولكن ،،

بتغيّر الأسباب !.

بابٌ خلفه ،، شوق

وباب ،، خلفه عذاب ..

وأبواب توصل إلى أبواب

][ متـــاهة ][

نهايتها ،، منفذ

يؤدي

إلى

( فِراق الأحبَاب )

!!

،’

هذيان ،، يُعلَن أمام العيان ..

صدق صاحبُه أم كَذِب ،، يُعتَقد أنّ الأمر سِيّان !..

حزنٌ على موت ،، حزنٌ على وداع

حزن على فراق

دمعٌ يغرقُ الأحداق !..

في دنيانا ،، شتّان بين أنواع الأحزان !..

أناسٌ كالجبل إن ابتُـلوا ،، وأناسٌ يسقطون من على حافّة الصبر

يصبحون ،، جسدًا بلا كيان !..

روحٌ " تُستَلّ " من داخل الإنسان !..

تصبح الحياة كئيبة ،، حزينة ،، صامتة ،،

لا طعم ،، لا رائحة ،، لا ألوان !..

" ابتسامة ..... امتعاضه "

في ناظر الحزِين

لا يختلف كثيرًا ،، أولئِكـ الاثنان !..

مؤكدٌ

فقد أصبح السير في الدرب ،، مظلمًا ،، بلا عنوان !..

،’

أيُّ صبرٍ يُنشَد ،، أيّ احتمال ..

من ذا الذي يحمل هذا القدر من الكمال ؟!..

ألفُ سؤالٍ و سؤال

لمَ تبدّل الأحوال ؟؟

لم " الحرّية " تُقتَل بـ حياة الاحتلال ؟؟

لم تخبطّ الأمنيات في فلكـ الاستحال ؟؟

لم " الدمع " في آخر لقاءٍ ،، يكون أبلغَ ما يقال ؟؟

أهو استسلامٌ ،، أم اقتناع ؟؟

أم مجرد ،، كلماتٍ تشترى ،، وتباع ؟؟

أم أنّه فعلًا ما يسمّونه

][ مرار الـــوداع ][

؟!!!!!؟

:

.
.


ملّت الأحرف من الرقص على أوتار هذا العزف ..

مللت " أنا " من استمرار هذا الفقد

و " البكاء " على ما خسِرت في النزف !..

كم من الحرف وضعت هنا

عشرة

عشرون

مئة

( ألــف )

؟!!!؟

جلّ ما أردته من أحرفي

( أن تحترق )

على

][ كفّ الـــورق ][





وسجل يا تاريخ

بنت الشيوخ

انتي وانا!!

كلماتنا في الحب تقتلنا

تخجل من ان تبوح بهمساتها وتصمتنا

اخبرتك...وتخبريني انتي..

بان الحب قد طرق طريق القلب!!

وبان الفراق صار شي لايطاق

كم تسعدني هذه الكلمات

وكم تخجلني هذه العبارات..

هي الحان عذبه تتراقص على اغصانك

هي همساتاً خجلى تنتظر ان تبوح بعشقك

فرح

سعاده

امل

انتي من غرسها في قلبي الذي ترنح وتخدر

انتي

هنا...

وهناك



انتي في قلبي ملاك

انتي عشقي حتى الممات!!

ضممـتـك حتى قلت ناري قد انطفت

فلم تطفَ نيراني وزيد وقودها..

فوقودها شوقي اليك..

شوقاً يملا كل الوجدان

وهياماً عانق الاجفان!!

اذا...

اقتربي مني اكثر واكثر

واجعلي انفاسك عطري

وصدرك الحاني مكاني!!

امنحيني..

امنحيني دفء الاشجان

وساهديك كل الاحساس

فانا..

انا احبك‍‍‍‍!!

نعم....احبك!!

وكيف لا احبك؟

فانتي انا‍‍!!

وانا انتي!!

يابهجتي في حياتي ( ياانتي)


*
*
*

ســوف تلهــو بنــا الحيــاة وتـسخــر

فتعــالي أحبــك الآن أكثــر

بنت الشيوخ

عندما يسكننا الإلهام ويصمت ..

فلا نجد سوى ينبوعاً صغيراً بدأ يضخ حروفا تلد تلو الأخر ..

لنخرج بخاطرة جميلة كهذه ..

سلمت أنأملكِ
..

[هجير الليل]

مشكوووووووووووووره
الكلمات ولا اروع
يعطيك العافيه.....

[التفاحة]

رائع جدا
واكثر من راائع
مشكــــوووووره
بنت الشيوخ
ع الكلمات الرائعه والمميزة جدا
الي الامام..

[التفاحة]

رااائع جدا
واكثر من راائع
مشكــــوووووره
بنت الشيوخ
ع الكلمات الرااائعه جدا والمميزة
..

[بنت الشيوخ]

بركان الغضب


.
.

سيّدي




مساء اللافندر ..

،’

شرّفني مروركـ الرائع ..

فقد كنت

كـ غيثٍ " بلّــل " متصفّحي

بالروعة ..

وزاد بي من فيض الحضور ..

،’

يا سيدي

انتظر منكـ

تكرّر المرور ..


:
.
.


لكـ خالص الود

وسجل يا يا تاريخ

[بنت الشيوخ]

فيلسوف العشق

مسائكـ جوري ..

،’

أغويتني بـ حرفكـ..

فانشغلت عن الورق !..

ونبشت الحرف تلو الحرف

أبحث عن مايليق بردّكـ

بـ عذوبتكـ ..

بـ رقّتكـ ..

فلم أجد ..

،’

يا سيدي

أخجلني حضوركـ ..

و

أسعدني


فـ كن هنا دومًا ..


:
.
.


لكـ خالص الود


وسجل يا تاريخ

[بنت الشيوخ]

هجير الليل


:
.
.

هكذا كتب لنا ..

أن نتألم

و

" ننزِف "

على كفّ الورق ..

،’

ليلنا موحش ،، نومنا يتخلّلهُ الأرق ..

دمعٌ على الخدّين " برَق " ..

وشوق ،، من البعد

يكاد صاحبه ان " يحترق " !..


:
.
.


وعلى ذات الورق سيدي




جئت أنقش اعتزازي بـ هذا المرور ..

سروري بهكذا حضور ..

،’

يا سيّدي

لكـ بصـ م ـة

][ على كفّ الورقْ ][


:
.
.


لكـ خالص الود

وسجل يا تاريخ

[بنت الشيوخ]

:
.
.

نفحات باردة ،، هبّت هنا

أشبه بالتخضيب على كفوف الأنثيات ..

لمسات ،، تتركـ خلفها " بصمات "

ولمسات ،،

تجرح الخدود الورديّات !..

،’

هنا حيث الشتاء



أقبلتي سيدتي

التفاحة


لـ تتركـي لي الحيرة فيما سأخطّ ..

هادئة الحضور كنتِ..

رائعه ..

،’

يا سيدتي

لاتحرميني هذا الحضور ..


:
.
.
لكـ خالص الود


وسجل يا تاريخ

[(وجه المرايا)]

http://www.9m.com/upload/25-06-2007/0.358811827877.jpg

بنت الشيوخ

عبارات جميله بل حقاً هي أكثر من ذالك..

أحاسيس تقف خلفها كلمات تمتطي صهوة الابداع وتشرب من تلك الغيوم العاليه لـتـتـساقط شذراتـُكِ دُرراً على كف الورق فـَ كانت وكنتي أهلاً للتميز..



شـُكراً لأنكِ هُنا..

[بنت الشيوخ]

:
.
.

خارج نطاق التغطية ..

،’

حيث الفرح ،، و السعاده

خارج نطاق المسموح ..

وانا " كيانٌ " خارج نطاق التغطية ..

من شبكة المشاعر و الاحاسيس

و الاحتواء بـ " الحنان " ..

،’

أوقفني حضورك على أعتاب الذكرى ..

وأصبحت كسيرة الهمّ ..

أقلب ما سبق من الاوراق ..

احاول إطفاء ما بداخلي من نار الاحتراق ..

و احاول أن اتناسى ما حدث ..

أردد بين نفسي " لا فراق "

" لا فراق "

" لا فراق "

واستشعر أنني هنا ،، بـ صدد " كذبة "

أريد تصديقها رغمًا عن الحقيقة ..

،’

أتراني في وعيي ؟

أم أنني لم أفق بعد من سكار الفراق ؟




:
.
.


سيدي

وجه المرايا


صباحكـ كادي ..



يا سيدي

كنت هالهمسة في أذن فاقدة للذاكرة " رغما عنها "

كنت

صحوة ، في وقت لم ارد الصحوة فيه ..

أسعدتني

بهذا المرور ..

،’

و اللطيف

أن تكون سحابة حضوركـ

دومًا هنا !..


:
.
.
و الله يديمكـ يا قلم


وسجل يا تاريخ

[بركان الغضب]

ها انا أعود ....

كـ المرة الاولى والثانية والثالثة ...

وكالدهشة الأولى ...

فقط ...

أختلف هنا ... ازدياد الإعجاب ...

ربما ساصنعُ من هذه الجوهرة تميمة ...

أعلقها ..على عضد حروفي كي تحلق خلفك


بورك .. الحرف. ..

ولا زلنا ... مرابطين ....

[بنت الشيوخ]

:
.
.

سيدي


بركان الغضب


مساء الورد و الريحان ..

،’

بـ قدر ما تختزل أوراقي من " ألم "

بقدر ما صرخ وبكى ،، وغنى

" القلم "

،’

لكـ امتنان على مروركـ ..

شكرٌ على هذا الحضور الدائم في متصفّحي ..

فيا سيدي

ابداعي ،، من تشجيعكم ..


:
.
.


لكـ خالص الود


وسجل يا تاريخ