جعلاني للابد
02-19-2005, 07:33 AM
بمعنويات عالية وتفاؤل كبير .. منتخبنا يتطلع اليوم إلى فوزه الاول على العراق
مطلوب اللعب بهدوء و الحذر واستغلال الفرص
يتحسس منتخبنا خطوته الاولى التى سيخطوها فى كأس خليجى 17 بالدوحة عندما يقف وجها لوجه اليوم امام العراق فى الجولة الاولى من منافسات المجموعة الاولى الحديدية والى حد كبير ستكون هذه المواجهة حاسمة وستمثل لحظة فارقة فى مسيرة منتخبنا فى مشواره لهذه البطولة حيث يرى التشيكى ميلان ماتشالا مدرب منتخبنا اهمية انتزاع نتيجة طيبة فى لقاء اليوم الهام علما بان بطولة كأس الخليج لا تخضع ابدا لأى معايير محددة ولكن لها ظروفها الخاصة وحظوظها وان منتخبنا لا يقل شأنا عن بقية المنتخبات الاخرى فهو يملك الامكانيات وطموح التأهل عن مجموعته الصعبة وان هذا الطموح يجب ان يبدأ بالخطوة الاولى في هذه البطولة فالفوز بنقاط المباراة الثلاث سيكون بداية مشجعه وله اثره الايجابي جدا في المباراتين التاليتين فى المجموعةامام قطر والامارات لذا علينا التركيز على المباراة الافتتاحية اليوم اذا ما اردنا التأهل من هذه المجموعة الصعبة.
ويرى المسؤولين فى اتحاد الكرة والجهاز الفنى وكذلك اللاعبين بان اوراق كلا المنتخبين العمانى والعراقى مكشوفة لبعضهما الى حد كبير حيث سبق وان التقيا معا فى 3 لقاءات فى هذا العام منها لقاءان من خلال المنتخبين الاولمبيين فى التصفيات الاولمبية باثينا وحيث تمثل هذه العناصر نسبة تفوق 95% من التشكيلة الحالية المختارة فى كلا المنتخبين وقد فاز المنتخب العراقى فى بلقاء الذهاب الذى جرى بالاردن 4/صفر فيما فاز منتخبنا بلفاء الاياب بمسقط 2/صفر حيث تأهل منتخب العراق الى اولمبياد اثينا والتى احتل فيها المركز الرابع وكان اللقاء الثالث بين المنتخبين فى مسقط وانتهى بفوز منتخبنا أضف الى ذلك ان لقاءات كلا المنتخبين معا فى منافسات كأس الخليج كانت دائما وابدا تشهد منافسة قوية وتقاربا كبيرا فى النتيجة وخاصة ابتداء من دورة كأس الخليج السابعة التى استضافتها مسقط فى عام 1984 ويعتمد منتخبنا فى لقائه اليوم امام العراق على خطته المعهودة 5/3/2 فى حالة الدفاع وفى الهجوم تتحول هذه الطريقة الى 3/5/2 ونجح منتخبنا من خلال هذه الخطة فى ان يحقق عروضا طيبة جدا فى كل مشاركاته ويرى ماتشالا ان هذه الطريقة هى الافضل بعد ان هضمها لاعبو منتخبنا وحقق من خلالها نتائج طيبة ادت الى تحسين ترتيبه الى حد كبير فى التصنيف الشهرى للفيفا حيث تقدم خلال سنتين من المركز 117 الى المركز 55 حاليا فى اخر ترتيب له وقد اقتصر استعداد منتخبنا على المباريات التى خاضها فى تصفيات كأس العالم ومشاركته الناجحة فى دورة البحرين الرباعية الدولية والتى عرفت تتويج منتخبنا باللقب بعد الفوز على لاتفيا 3/2 وفنلندا بركلات الترجيح 4/3 .
والتشكيلة المثلى التى يلعب بها منتخبنا العمانى تتكون من علي الحبسى المحترف فى لين النرويجى فى حراسة المرمى وفى الدفاع خليفة عايل وسعيد الشون وحسين مستهيل والظهيرين حسن يوسف مظفر ومحمد ربيع وفى خط الوسط فوزى بشير واحمد حديد واحمد مبارك وفى الهجوم عماد الحوسنى وهانى الضابط العائد بقوة بعد شفائه من اصابة الرباط الصليبى ومعهم من اللاعبين المختارين بدر المحروقي ومجدي شعبان ويوسف شعبان وجمعة عبدالله وعلى ابو طالب ونبيل عاشور وحمدي هوبيس وبدر الميمني وأحمد سالم وحسن يوسف ومحمد حمد وعبدالله كمونة وبدر جمعة وتشكيلة المنتخب تضم في صفوفها ثمانية لاعبين محترفين فى الاندية السعودية والكويت وهذا يحدث لاول مرة في تاريخ الكرة العمانية ويعتمد عليهم ماتشالا اعتمادا كليا ويأمل الجميع فى ان يحدث هؤلاء اللاعبون المحترفون الفارق فى لقاء العراق .
هذا موضوع ادرج اليوم في جريدة الوطن العمانيه وهي تتحدث عن مباراة منتخبنا مع العراق والتي انتهت قبل شهرين بفوز منتخبنا بثلاثيه رائعه ولكن الظاهر ان الوطن بعدها نايمه في العسل وما عندها خبر
منقول :confused: :confused: :confused: :mad: :mad:
مطلوب اللعب بهدوء و الحذر واستغلال الفرص
يتحسس منتخبنا خطوته الاولى التى سيخطوها فى كأس خليجى 17 بالدوحة عندما يقف وجها لوجه اليوم امام العراق فى الجولة الاولى من منافسات المجموعة الاولى الحديدية والى حد كبير ستكون هذه المواجهة حاسمة وستمثل لحظة فارقة فى مسيرة منتخبنا فى مشواره لهذه البطولة حيث يرى التشيكى ميلان ماتشالا مدرب منتخبنا اهمية انتزاع نتيجة طيبة فى لقاء اليوم الهام علما بان بطولة كأس الخليج لا تخضع ابدا لأى معايير محددة ولكن لها ظروفها الخاصة وحظوظها وان منتخبنا لا يقل شأنا عن بقية المنتخبات الاخرى فهو يملك الامكانيات وطموح التأهل عن مجموعته الصعبة وان هذا الطموح يجب ان يبدأ بالخطوة الاولى في هذه البطولة فالفوز بنقاط المباراة الثلاث سيكون بداية مشجعه وله اثره الايجابي جدا في المباراتين التاليتين فى المجموعةامام قطر والامارات لذا علينا التركيز على المباراة الافتتاحية اليوم اذا ما اردنا التأهل من هذه المجموعة الصعبة.
ويرى المسؤولين فى اتحاد الكرة والجهاز الفنى وكذلك اللاعبين بان اوراق كلا المنتخبين العمانى والعراقى مكشوفة لبعضهما الى حد كبير حيث سبق وان التقيا معا فى 3 لقاءات فى هذا العام منها لقاءان من خلال المنتخبين الاولمبيين فى التصفيات الاولمبية باثينا وحيث تمثل هذه العناصر نسبة تفوق 95% من التشكيلة الحالية المختارة فى كلا المنتخبين وقد فاز المنتخب العراقى فى بلقاء الذهاب الذى جرى بالاردن 4/صفر فيما فاز منتخبنا بلفاء الاياب بمسقط 2/صفر حيث تأهل منتخب العراق الى اولمبياد اثينا والتى احتل فيها المركز الرابع وكان اللقاء الثالث بين المنتخبين فى مسقط وانتهى بفوز منتخبنا أضف الى ذلك ان لقاءات كلا المنتخبين معا فى منافسات كأس الخليج كانت دائما وابدا تشهد منافسة قوية وتقاربا كبيرا فى النتيجة وخاصة ابتداء من دورة كأس الخليج السابعة التى استضافتها مسقط فى عام 1984 ويعتمد منتخبنا فى لقائه اليوم امام العراق على خطته المعهودة 5/3/2 فى حالة الدفاع وفى الهجوم تتحول هذه الطريقة الى 3/5/2 ونجح منتخبنا من خلال هذه الخطة فى ان يحقق عروضا طيبة جدا فى كل مشاركاته ويرى ماتشالا ان هذه الطريقة هى الافضل بعد ان هضمها لاعبو منتخبنا وحقق من خلالها نتائج طيبة ادت الى تحسين ترتيبه الى حد كبير فى التصنيف الشهرى للفيفا حيث تقدم خلال سنتين من المركز 117 الى المركز 55 حاليا فى اخر ترتيب له وقد اقتصر استعداد منتخبنا على المباريات التى خاضها فى تصفيات كأس العالم ومشاركته الناجحة فى دورة البحرين الرباعية الدولية والتى عرفت تتويج منتخبنا باللقب بعد الفوز على لاتفيا 3/2 وفنلندا بركلات الترجيح 4/3 .
والتشكيلة المثلى التى يلعب بها منتخبنا العمانى تتكون من علي الحبسى المحترف فى لين النرويجى فى حراسة المرمى وفى الدفاع خليفة عايل وسعيد الشون وحسين مستهيل والظهيرين حسن يوسف مظفر ومحمد ربيع وفى خط الوسط فوزى بشير واحمد حديد واحمد مبارك وفى الهجوم عماد الحوسنى وهانى الضابط العائد بقوة بعد شفائه من اصابة الرباط الصليبى ومعهم من اللاعبين المختارين بدر المحروقي ومجدي شعبان ويوسف شعبان وجمعة عبدالله وعلى ابو طالب ونبيل عاشور وحمدي هوبيس وبدر الميمني وأحمد سالم وحسن يوسف ومحمد حمد وعبدالله كمونة وبدر جمعة وتشكيلة المنتخب تضم في صفوفها ثمانية لاعبين محترفين فى الاندية السعودية والكويت وهذا يحدث لاول مرة في تاريخ الكرة العمانية ويعتمد عليهم ماتشالا اعتمادا كليا ويأمل الجميع فى ان يحدث هؤلاء اللاعبون المحترفون الفارق فى لقاء العراق .
هذا موضوع ادرج اليوم في جريدة الوطن العمانيه وهي تتحدث عن مباراة منتخبنا مع العراق والتي انتهت قبل شهرين بفوز منتخبنا بثلاثيه رائعه ولكن الظاهر ان الوطن بعدها نايمه في العسل وما عندها خبر
منقول :confused: :confused: :confused: :mad: :mad: