الرسم بالكلمات
06-04-2006, 07:54 PM
لعلني عندما اكتب كلماتي تكون من احساس تبللت ادمعها مشاورير الفراق
فهذا المسكان غير ذاك المساء حبيبي ... هذا المساء كنت انا برواز صورك المكسورة
وشظايا رمش عينك الذي غطاها هدب سود العيون جثمان الم انا اكتبه ....
ببقايا حرمان حب اعلن الرحيل من هذا المكان .... فلا عجب ان تكوني انتي جنازة حب الفراق
وكفن مغطاء يكتب ما بين قوسين العذاب رحلتي .... وتركتي العاني الذي يعاني
صفحات وحدته تعشق الفراق
فما اصعب الفراق في لحظات الحب الذي عرفنا بعضنا من قريب عرفنا بعض الكلمات والاحساس المرهف
الذي ترجم كل معانيها صدق مشاعر الكتابــه .... فلم انا اظل الكتب .... ولمن يشاركني الرأي والتشجيع
خسسسسسسسسسسسسسسسسسسارة صرخة صوتي تخرج لهذا الفضاء بلا مجيب ... فمتى تعودي
وتملي هذا المكان وجوده .... متى تعودي وتروي كل وردو ذبلت ... متى تعودي وتشقي اراضي قلبي الذي جفت
متى تعودي ... فيا عجب من رمش عينك الذي غطاها الهدب سود العيون وتلثمت بكسوة الثوب الاســود
على خديك النقي ... فانتي مجرد احساس عشقته ... واحلام تخيلتها ... وكلمات رسمتها ... وحروف داعبتها باقلامي الزرقاء
وانابل يدي التي تكتب بين احرف جهازي ... فانا العاني الذي اصبحت كل اطارف اصابعه تعاني... فلا تسمعني
من ذاك المساء غير سلام لا يعرف كلام ... وخيوط لا تعرف النهاية
وشكرررررررررررررررررراً على الاصغاء حبايبي
فهذا المسكان غير ذاك المساء حبيبي ... هذا المساء كنت انا برواز صورك المكسورة
وشظايا رمش عينك الذي غطاها هدب سود العيون جثمان الم انا اكتبه ....
ببقايا حرمان حب اعلن الرحيل من هذا المكان .... فلا عجب ان تكوني انتي جنازة حب الفراق
وكفن مغطاء يكتب ما بين قوسين العذاب رحلتي .... وتركتي العاني الذي يعاني
صفحات وحدته تعشق الفراق
فما اصعب الفراق في لحظات الحب الذي عرفنا بعضنا من قريب عرفنا بعض الكلمات والاحساس المرهف
الذي ترجم كل معانيها صدق مشاعر الكتابــه .... فلم انا اظل الكتب .... ولمن يشاركني الرأي والتشجيع
خسسسسسسسسسسسسسسسسسسارة صرخة صوتي تخرج لهذا الفضاء بلا مجيب ... فمتى تعودي
وتملي هذا المكان وجوده .... متى تعودي وتروي كل وردو ذبلت ... متى تعودي وتشقي اراضي قلبي الذي جفت
متى تعودي ... فيا عجب من رمش عينك الذي غطاها الهدب سود العيون وتلثمت بكسوة الثوب الاســود
على خديك النقي ... فانتي مجرد احساس عشقته ... واحلام تخيلتها ... وكلمات رسمتها ... وحروف داعبتها باقلامي الزرقاء
وانابل يدي التي تكتب بين احرف جهازي ... فانا العاني الذي اصبحت كل اطارف اصابعه تعاني... فلا تسمعني
من ذاك المساء غير سلام لا يعرف كلام ... وخيوط لا تعرف النهاية
وشكرررررررررررررررررراً على الاصغاء حبايبي